New Step by Step Map For الإدمان الرقمي
New Step by Step Map For الإدمان الرقمي
Blog Article
ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.
تُعدُّ تلك الأشياء سلاحاً ذا حدين، فهي المُسبِّب الأساسي للإدمان الرقمي الذي زاد انتشاره كثيراً نتيجة زيادة الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية، فما هو الإدمان الرقمي، وكيف نستطيع التعامل معه والتخلص منه وتحسين صحتنا النفسية؟
التعليق على الصورة، إدمان مواقع التواصل الاجتماعي "أسوأ" من إدمان الكحول أو المخدرات "لأنه يتضمن قدرا أكبر من التفاعل ولا توجد وصمة عارٍ تلحق بمن يعانون منه"
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
تتضمن أعراض القلق الاجتماعي: التعرق بشدة، واحمرار الوجه، والارتجاف، وزيادة نبضات القلب، والغثيان، والوقوف بوضعية متصلبة، وعدم التواصل بالعين، والتحدث بهدوء، وصعوبة التفاعل مع الاخرين، والشعور بعدم الثقة بالنفس، وتجنب أماكن التجمعات.
لكن ساكو في "توك سبيس" رفضت الكشف عن عدد من يتلقون المساعدة عبر ذلك البرنامج في الوقت الحاضر.
عدم القدرة على التحكم في الوقت الذي يقضيه في استخدام الإنترنت.
إن عدم القدرة على شغل وقت الفراغ بهوايات متنوعة وإقامة علاقات إجتماعية جيدة يسبب الخجل أو الانطواء لأن كثرة الاستهلاك الإلكتروني يجعل من الإنسان شخصاً نور الإمارات إنطوائيا غير مدرك لحقيقة الأوضاع التي تدور حوّله.
. يعتقد بعض علماء النفس أن الإدمان على الأجهزة والوسائط الإلكترونية يجب أن يصنف على نحو مشابه لاضطرابات تعاطي المخدرات.
يكون من السهل عليهم تكوين علاقات على الإنترنت، حيث تنمو لديهم شخصيات غير واقعية أو افتراضية تختلف عن شخصياتهم، والهروب من الواقع.
ومن منظور اقتصادي، فإن الإدمان الرقمي قد يؤثر سلبًا على الإنتاجية والأداء الوظيفي للأفراد، كما أنه قد يتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة نتيجة للتغيب عن العمل والأخطاء الناتجة عن التشتت والانعزال.
الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.
يميل بعض المُتخصصون في علم النفس إلى تصنيف إدمان الإنترنت كاضطراب وسواسي، بينما يُطلق عليه البعض مُصطلح الاستخدام المُفرِط للإنترنت، مُتجنبين مُصطلح "إدمان الإنترنت".
لم تثبت فعالية العقاقير في التجارب العشوائية المُحكَمة للحالات المتعلقة باضطراب إدمان الأنترنت أو اضطراب ألعاب الفيديو.